عثرت الشرطة فى ولاية فلوريدا الأمريكية على غزالة وزنها يصل إلى 35 كيلوجرام داخل بطن ثعبان يصل طولة إلى 5 متر تقريباً وقال سكيب سنو الخبير فى دراسة الثعابين إنة وجد الثعبان ضخم جداً أثناء التشريح وذلك عندما إكتشف أن الثعبان قد أبتلع الغزالة.
وأضاف أن هذا النوع من الثعابين يُطلق علية إسم الثعابين البورمية وهى عادة تأكل الحيوانات والطيور وأحياناً الكبير منها يأكل الغزلان و الخنازير ووفقاً لما نُشر فى صحيفة ساوث فلوريدا صن سنتينل فالثُعبان قد عُثر عليه فى غابة فى مقاطعة ميامى دايد جنوب شرق ميامى أثناء قيام العمال بنظافة المكان وقالوا إنة أكبر ثُعبان ممكن أن يروة فى حياتهم.
.
فنان يرسم أبطال الجيش الروسي بـ"قنابل المولوتوف" الحارقة
لـ"زجاجات المولوتوف" استخدامات أخرى غير النضال الثوري المتعارف عليه بالدول العربية، فقد أصبح "اللعب بالنيران" أحد الطرق الإبداعية لممارسة الفن بطريقة مبتكرة وجديدة، لكنها تخص الفنان الروسي راديا تيموفي (23 عام) فحسب، حيث قام بعمل سلسلة من اللوحات الفنية المذهلة مرسوم عليها وجوه أبطال الجيش الروسي المقاتلين في الحرب العالمية الثانية باستخدام "قنابل المولوتوف" الحارقة، وفقاً لصحيفة الدايلي ميل البريطانية.
لـ"زجاجات المولوتوف" استخدامات أخرى غير النضال الثوري المتعارف عليه بالدول العربية، فقد أصبح "اللعب بالنيران" أحد الطرق الإبداعية لممارسة الفن بطريقة مبتكرة وجديدة، لكنها تخص الفنان الروسي راديا تيموفي (23 عام) فحسب، حيث قام بعمل سلسلة من اللوحات الفنية المذهلة مرسوم عليها وجوه أبطال الجيش الروسي المقاتلين في الحرب العالمية الثانية باستخدام "قنابل المولوتوف" الحارقة، وفقاً لصحيفة الدايلي ميل البريطانية.
أنتج بالتعاون مع فريقه صوراً رائعة عن طريق إضرام النيران بواسطة قذف زجاجات مولوتوف مشتعلة في اتجاه قماش معلق على الحوائط ومرسوم عليه بمعجون محلي الصنع من النابلم والمواد النفطية لرسم الخطوط، حتى تتفحم هذه الخطوط المرسومة على القماش لتنتج اللوحة الفنية في النهاية بطريقة مختلفة تماماً، ثم تعرض هذه اللوحات القماشية على جدران مستشفى في مدينة ايكاترينبرج الروسية.
ومن جانبه شدد تيموفي للصحيفة على خطورة استخدام النيران قائلاً:"بالطبع إن استخدام مثل هذه النيران لأمر خطير، لكننا حريصون للغاية، استخدمنا نوعا من معاجين النابالم لرسم خطوط الوجوه ثم أخذنا اللوحات إلى منطقة مهجورة حتى نشعل بها النار، فذلك ليس نوعاً من الفن يمكن القيام به في أي مكان".
وأضاف الفنان الروسي راديا تيموفي: نحن نضع هذه الصور كشاهد على شجاعة حرس الإتحاد السوفيتي الأبطال عند محاربتهم للنازيين، حيث ترمز النيران أيضاً لذكرى انتصار القوات السوفيتية بالحرب العالمية الثانية".
ومن جانبه شدد تيموفي للصحيفة على خطورة استخدام النيران قائلاً:"بالطبع إن استخدام مثل هذه النيران لأمر خطير، لكننا حريصون للغاية، استخدمنا نوعا من معاجين النابالم لرسم خطوط الوجوه ثم أخذنا اللوحات إلى منطقة مهجورة حتى نشعل بها النار، فذلك ليس نوعاً من الفن يمكن القيام به في أي مكان".
وأضاف الفنان الروسي راديا تيموفي: نحن نضع هذه الصور كشاهد على شجاعة حرس الإتحاد السوفيتي الأبطال عند محاربتهم للنازيين، حيث ترمز النيران أيضاً لذكرى انتصار القوات السوفيتية بالحرب العالمية الثانية".
"المهرجون" ينظمون المرور في فنزويلا
من أجل توعية المواطنين في فنزويلا بفكرة تنظيم حركة المرور في ظل الازدحام المستمر ولكن بطريقة مليئة بخفة الظل مبتعدة تماماً عن الجمود تساعد في رسم البسمة على شفاه المارة بالشوارع.
انطلقت حملة لـ"تنظيم حركة المرور" في شوارع العاصمة الفنزويلية كاراكاس شارك فيها 120 ممثل صامت جميعهم يرتدون ملابس المهرجين وأشارت صحيفة الدايلي ميل البريطانية مؤخراً أن حركة المرور في عاصمة فنزويلا تتسم بالصعوبة والخطورة.
حيث يمارس قائدي السيارات العديد من العادات الخاطئة أثناء المرور منها تخطى الإشارة الحمراء والتسابق بالدراجات النارية أثناء السير وعدم احترام المارة من كبار السن أثناء مرورهم طريق المشاة بالإضافة إلي السير في الاتجاه المعاكس.
من أجل توعية المواطنين في فنزويلا بفكرة تنظيم حركة المرور في ظل الازدحام المستمر ولكن بطريقة مليئة بخفة الظل مبتعدة تماماً عن الجمود تساعد في رسم البسمة على شفاه المارة بالشوارع.
انطلقت حملة لـ"تنظيم حركة المرور" في شوارع العاصمة الفنزويلية كاراكاس شارك فيها 120 ممثل صامت جميعهم يرتدون ملابس المهرجين وأشارت صحيفة الدايلي ميل البريطانية مؤخراً أن حركة المرور في عاصمة فنزويلا تتسم بالصعوبة والخطورة.
حيث يمارس قائدي السيارات العديد من العادات الخاطئة أثناء المرور منها تخطى الإشارة الحمراء والتسابق بالدراجات النارية أثناء السير وعدم احترام المارة من كبار السن أثناء مرورهم طريق المشاة بالإضافة إلي السير في الاتجاه المعاكس.
مودتي ... نانو